السبت، 30 يونيو 2012

الجمعة، 29 يونيو 2012

تماديت في المنى


شباب قنع لا خيـــــــــر فيهم     *     وبورك في الشباب الطامحينا

جميل أن يطمح المرء لتحقيق أمر يغير به شيئا في هذه الحياة أو يضيف لها شيئا، بدل أن يمضي بها شخصا عاديا!

اللهم بارك لنا في شعبان، وبلغنا رمضان، وأعنَّا على صيامه وقيامه
اللهم آمين

الأربعاء، 27 يونيو 2012

كتاب: أحلى الأساطير الإغريقية

أحلى الأساطير الإغريقية
خليل ح. تادريس


يحكي لنا هذا الكتاب عن عالم الخيال الإغريقي، حيث تعيش الآلهة مع البشر في جو من الصراعات والخوارق والمشاعر العميقة التي نسجها الإنسان القديم بمعتقداته، وسمَّها أساطيرا.
يقال أن الفضل في نشأت هذه الأساطير يعود لهوميروس الذي ظلت ملاحمه أجمل وأغرب ما في الأدب الإغريقي الخالد منذ ثلاثة آلاف سنة حتى اليوم!
هذا الخلود الساحر لا ريب كان دافعا لمؤلف الكتاب للبحث في هذه الأساطير وحكيها للقارئ العربي، ويقدمها بقوله أن هذه الأساطير اليونانية: "هي باقة من الزهور والورود قطفتها لك من بستان الكون ومن فوق قمم جبال الألمبيوس حيث يتربع كبير الآلهة زيوس على عرشه الضخم المطعم بالزبرجد والياقوت والمرجان وسائر الأحجار الكريمة. إنها مجموعة من بستان الأدب العبق تنقلك إلى دنيا الحب والعشق والغرام، تنقلك غلى عالم الخيال والأحلام.."
يبدأ الكاتب بالحديث عن نشأة الأسطورة الإغريقية وعن رأي علماء النفس في نشأتها فمنهم من جعلها رمزا للقوة النفسية والأخلاقية أو مظاهر الطبيعة كأسطورة إيزيس وأوزوريس، وبعضهم يرجعها لأحداث تاريخية شبه حقيقية تحولت لأساطير كما يتحول الأبطال الشعبيون في مخيلة الفنان القديم إلى آلهة مثل ملحمة جلجامش السومرية. ومنهم من يرى أن الأساطير وضعت لتفسير الشعائر الدينية التي يتوارثها البدائيون ولا يفهمون معناها فتخلق الأسطورة كقناع عقلي تبريري.
ثم سيحكي لنا الكتاب عن زيوس كبير الآلهة الذي قتل أباه ليستولي على الحكم، والذي اغتاظ من الإنسان فخلق له المرأة بندورا بكل صفاتها الفاتنة وأعطاها صندوقا انطلقت منه عذابات البشر من جهل وفقر ونفاق ومرض على هيئة خفافيش، انطلقت بعدها فراشات صغيرة تمثل الأمل.
ومن ثم سيسرد لنا الكاتب قصة كل آلهة، عن زيوس وزوجته هيرا، عن ابنهم هيرموس (اللص الصغير)، عن بوسيدون (إله البحر)، وحكاية الراعي الشاب باريس والتفاحة الذهبية التي تنازعت عليها أفروديت وهيرا وأثنينا، سيحكي عن هستيا شقيقة زيوس، وآريس (إله الحرب)، وعن بيجماليون الفنان الذي صنع تمثال امرأة هام بها حتى طلب من الآلهة فينوس أن تبعث فيها الحياة! ثم ينتقل للحديث عن خيانة زوجة مينوس ابن الإلاهة أروبا، ومولد المينثور الذي حبسه مينوس في دهاليز محكمة حتى قتله تازة ابن ملك أثينا.
ويسوق لنا الكاتب تفاصيل حرب طروادة وكل الشخوص التي ارتبطت بها في جو مفعم بتفاصيل الغدر والخيانة والحب والوفاء الذي عاشته أغلب آلهة الإغريق، فهناك سيبيل وسيكي وأثنه إلاهة الحرب، وناركيسوس عاشق نفسه، وبريسيس وأبولو وبرسيفوني، كلهم عاشوا معاناة قاسية تقلبت بين الحزن والرغبة في الانتقام.
استغرقت هذه الأساطير288 صفحة مزودة بصور تماثيل بعض الآلهة، حيث صدر الكتاب 2008 عن دار كتابنا للنشر بلبنان، وعنه يقول الناشر "إن الأسطورة عند شعب معين صورة صادقة تعكس عقلية هذا الشعب وتفكيره ومعتقداته، كما أنها مجمع الفضائل والقيم الإنسانية العليا. ففيها الوفاء والحب والإخلاص، وفيها الصداقة والعطاء، وفيها البذل والتضحية"
كانت هذه ومضة سريعة حول كتاب غارق بأساطير عجيبة، والأعجب أن بعضها كنا شاهدنه رسوما على شاشة التلفاز عندما كنا صغارا خاصة مغامرة أوديسيوس وبحارته مع الوحش ذو العين الواحدة (الكيكلوبس) الذي حبسهم في كهفه مع خرافه وجعل منهم وجبات طعام له، حتى استطاعوا غرس عمود مدبب في مقلته أفقدته البصر، واستطاعوا الهروب منه بالتعلق أسفل خرافه، وأكمل بعدها أوديسيوس رحلة العودة لوطنه!!


الجمعة، 22 يونيو 2012

ملتقى شعر الأطفال..

في كثير من الأحيان نجد أن أرواحنا تتمرد على سنين عمرها، وتعود طفلة تردد أناشيد الصغر، تلك الكلمات التي نسجت لنا قيم فكرنا وأخلاقنا بأنغام جميلة.. شعر الطفولة.. جمال أخاذ وباهر بقلة كلماته وبساطة خيالاته ومعانيه..

خطر في بالي مشروع لا أعلم إن كان تحقق في يوم ما، أو إن كان ثمة مخطط لتحقيقه، لكنه أعجبني، فأسرفت في خيالاتي الجميلة..
"ملتقى شعري للطفولة" لا أعني بذلك تجمع شعراء لمناقشة قضايا الطفولة، بل أعني دعوة مجموعة من شعراء الطفل في احتفالية راقية لقراءة أشعارهم التي كتبوها أمام جمهور من الأطفال!!

طبعا سيكون تقديم هذا الملتقى أو الجلسة بطريقة إبداعية تتخللها أنامل الطفولة المشاركة في تقديم هذا الشعر، حتما ستغرق القاعة في جو من الانبهار، والذكريات، والامتاع والاستمتاع، ومثل هذا المشروع يحقق أهدافا عميقة، وتكراره كاحتفالية سنوية كفيل بالرقي بأدب الطفل والارتقاء بجمهور هذا الأدب أطفالا ومهتمين..

أمر رائع حين أفكر فيه... هذا حلم مجرد حلم جمييييل.. سأبدأ مشروع في المدارس عن طريق مدونتي.. "لنقرأ شعرا" أمسيات أو صباحيات 0_0 أجعل فيها الأطفال يستمتعون حتى التخمة في قراءة الأشعار وإنشادها وإلقائها، والكبار يسعدون بتفاعل الصغار مع كلماتهم.. سنعقد مسابقات ناقدة، ولغوية حول هذه الأشعار.. ونشتعل حماسا أخاذا!..

(ذ) الذبابة الحزينة

(ذ)
الذبابة الحزينة

كانت الذبابة تشعر بالغيرة الشديدة من زميلتها الفراشة في مدرسة الحشرات، فهي تغار من جمالها وبريق ألوانها والتفاف الحشرات حولها يستمعن لحكاياتها وحديثها الذي يشبه السكر حلاوة! كانت الذبابة تنظر لنفسها بأسى شديد، فهي ليست جميلة، ولا تستطيع أن تتحدث بلباقة الفراشة، بل حتى لا تمتلك ما قد يجذب الآخرين لحديثها.. كل ما تمتلكه مجرد أحلام تخجل من البوح بها.. لذا آثرت أن تكتم غيرتها المتوقدة وتحاول التركيز على دراستها فقط!
ذات يوم عادت الذبابة لبيتها باكية بحرقة، سألتها أمها عن سبب بكائها، فحكت لها عن سرِّ ألمها ومعاناتها من زميلتها الفراشة التي تحظى بكل ما تتمناه هي ولا تمتلكه، تبسمت الأم وقالت لها بلين: ليس عليك أن تحزني أبدا أبدا، فدائما ثمة أمر يميزنا عن الآخرين، ومجال يناسبنا لنفرغ فيها طاقتنا ومواهبنا، عليك أن تتحلي بجمال الروح وعزيمتها، وعليك أن تبحثي عما يميزك عن الآخرين!
تمعنت الذبابة في كلمات أمها، وجعلت تفكر وتفكر وتبحث وتبحث في نفسها عما تمتلكه من خصال مميزة.. وهي حتى الآن تبحث بقوة وتصميم.

الخميس، 21 يونيو 2012

يهطل المطر.. ويغسل الذاااااااكرة

يهطل المطر.. ويغسل الذاكرة!

·         إِذَا أَهمــك أُمِر غَيــرّك، فــأَعْلــــم بِأَنــك ذُو طِبــع أصِّيــــل، وَإِذَا رَأَيــت فِي غِيــرّك جَمــــالَا، فَاعِلــم بِأَن دَاخِلَك جَمِيــــل، وَإِذَا حــافِظــت عَلــى الْأَخــــوَّة، أُعِلــم بِأَن لَك عَلــى مَنَابــــر الَنــوَر زمّيــــل، وَإِذَا رَاعِيــــت مَعــرُوْف غَيــــرّك، فَأُعِلــــــم بِأَنــــك لُلـــوَفــاء خِلِّيــــــل. محمد متولي الشعراوي
) لكنها قيم تكاد تندثر إذا تحليتُ بها صرّت غرييييييب.. غريييييب..)

·        علمتني الحياة أنه ليس معي إلا الله وحده، إذا عثرت أقامني الله، وإذا مرضت شفاني الله، وإذا افتقرت أغناني الله، وإذا أذنبت غفر لي الله.
(إذا أبطأ ما أرجوه من الله واهتز إيماني رغما عني.. فماذا أفعل؟!)

·        تَعَلَّمْت مَن اللَّحَظَات الَّتِي كُنْت أحتاج بِهَا الْشَّخْص "ولَم أجده" ألا أحتاجه مِن جَدِيْد!!
(بل تيقنت أن الآخر لا وجود له.. لا تنتظر من شيء غير موجود عونا أو تقديرا)

·        لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته, بل كان ذالك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود, وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه, وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. مهاتما غاندي

·        بداخلي زهرة أمل، أرويها مع كل صباح جديد بثقتي في ربي بأن غدًا بإذن الله أجمل، مع كل صباح جديد تتجدد أمنياتي، وتكبر زهرتي..
( مع كل صبح أنتظر الأفضل الذي أرجوه من الله، وآمل أن يظل قلبي موصولا به أبدا لا ببشر.. )

·        قد تشعر بالحزن على أمر ما وقد تبكي بكاء المضطر وتنام (واللّه لا ينام عن تدبير أمورك) تمهل: إنه يدبّر لك في الغيب أمور إن علمتها لبكيت فرحا!
( الحزن.. البكاء.. أظنها مشاعر يجب أن ننساها ونتخطاها، لو لم نفعل فسنقضي دنيانا هما وألما)

·        أريد وأنت تعلم ما مـــرادي*وتعلم ما تلجج في فؤادي

فهب لي زلتي واغفر ذنوبي*وسامحني بها يوم التنـادِ


·        أحسبه أمرا قاسيا على فتاة في السادسة عشرة من عمرها، "لم أعد أرغب في حبِّ شخص ما، ولست أريد من الآخرين أن يحبونني" قناعة قد يصل لها المرء بعد تعرضه للخذلان!

·        هل تعلمون كم تكره الورقةُ القلم؟!

·        كم يعجب الناس بأقوال لا يطبقونها! كم يتمثل بعضهم بنصوص أنقى من سرائرهم!

·        الفن الخيّر البناء هو الذي سيبقى لصاحبه، و هو الذي سيغدو له حسنة في الدنيا و حسنة في الآخرة. د. مصطفى محمود

·        متى رضيت بالله وكيلاً .. وجدت إلى كل خيراً سبيلاً. مصطفى حسني

·        لكنه غدا من الماضي فعلا!

·        لماذا أشعر بأني لو ظفرت بها فلن يكون لها معنى، ولن أملك لها دافعية، بعد أن بذلت وبذلت وحلمت وطمحت.. ثم ببساطة ذهب ما أتمنى لغيري، دون أن يقدم ما قدمت أو ينجز ما أنجزت؟! لا أفهم.. وثمة شعلة أخاف أن تنطفئ تقول: يدبر الله لك أمورك خيرا وإن جاءت عكس ما تريد!

·        الذي يملك معلومة كمن يملك قطعة ذهبية والذي يملك منهجاً كمن يملك مفتاح منجم ذهب! عبدالكريم البكار

·        متى تنتهي الحياة!








الجمعة، 15 يونيو 2012

كل عام أنتِ النماء مدونتي




صباح الهمة والإشراق مدونتي العزيزة..
هذا إهداء لجهدك طوال عام، وتحفيزك لي للبحث والتعلم..
والكتابة أحيانا..
كل عام أنت بنماء وارتقاء..

أيها اللائم دعني لست أصغي للملامِ*إنني أطلب ملكًا نيله صعب المرامِ

الخميس، 14 يونيو 2012

بلا عنوان

"ونمضي مع الحلم عمرا طويلا..
وتغدو المسافات همًّا ثقيلا..
وما زلت أمضي.. وأمضي إليك..
وإن كان عمري يبدو قليلا.." (جويدة)
في كثير من الأحايين أجد نفسي هكذا، مفعمة بالأحلام والطموحات التي تحتاج لسنين طويلة وصبر عنيد.. ويبدو لي أن عمري قليل، سنينه لا تكفي لأحلامي!
كلما اقتربت من هذه الحياة، وجدت فيها أناسا اعتادوا أن يحصلوا على مرادهم بكل يسر وسهولة، كل ركن من أركان السعادة يخيم فوق بيوتهم..عاشوا بسعادة، درسوا نجحوا تخرجوا عملوا، سافروا آبوا، حزنوا قليلا ثم سعدوا.. أهلهم أمدوهم بكل شيء، فعاشوا في رغد، لم يجربوا الحياة بنضالها ومرارتها.. وعندما واجهوا موقفا لم يحصلوا فيه على مرادهم، انقلبوا شكائين بكائين! يؤذون الناس بتذمرهم وضعف صبرهم وتحملهم، ويقارنون بين حالهم وبين من تيسرت أمورهم.. مصيبة تدفعهم للسؤال: لماذا يحدث لنا هذا؟!.. أمثال هؤلاء لا يستطيع المرء أن يخلص لهم التقدير!!!
"ما زال في العين طيف القدس يجمعنا
لا الحلم مات.. ولا الأحزان تنسينا" (جويدة)
"ما زال ثوب المنى بالضوء يخدعني..قد يصبح الكهل طفلا في أمانيه!" (جويدة)
ثمة أناس نالوا كل ما يتمناه المرء من راحة وسعادة في الحياة! وثمة أناس نالوا كل ما يكره المرء من بؤس وسوء في الحياة! يقال أن الحياة أقدار.. لكنها أيضا اختبار، البؤساء سيصبرون، لكن السعداء هل يصبرون ويشكرون؟.. كثيرا ما أشعر أنهم لا يحسون أساسا بالنعم التي ينامون عليها!!!
تتفاقم كل لحظة أزمة القيم والمبادئ والأخلاق بمجتمعنا.. والأمَرُّ عندما يظن المرء أنه لا يحتاج أن يراجع نفسه في ما يظنه حسن مبادئ وقيم!!
"تعبت كثيرا من السائلين
وما زال عندي نفس السؤال
لماذا الحقيقة شيء ثقيل؟
لماذا الهروب إلى المستحيل؟
سئمت الحقيقة..
لأن الحقيقة شيء ثقيل!" (جويدة)

الثلاثاء، 12 يونيو 2012

زيدونيات


من ديوان ابن زيدون.. أبيات جميلة..

قلب لا يتوب
لعمري، لئن قلَّتْ إليك رسائلي    لأنْتَ الذي نفسي عليه تذوبُ
فلا تحسبوا أني تَبَدَّلتُ غيركم     ولا أنَّ قلبي من هواك يتوبُ

·   أأجفى بلا جرم، وأقصى بلا ذنبِ     سوى أنني محض الهوى صادق الحبِّ

في مدح ابن جهور:

أشارح معنى المجد وهو معمس    وعامر مغنى الحمد وهو خرابُ
محياك بدر والبــــــــــدور أهلة      ويمنــــــاك بحر والبحور ثعابُ
رأيتك جاراك الـــورى فغلبتهم       لذلك جري المذكيـــــات غلاب
فقرت بهــــــا من أوليائك أعين     وذلت لهــــا من حاسديك رقابُ

 
ما البدرُ شفَّ سناه
على رقيق السحابِ
إلا كوجهكِ لمَّــــا
أضاءَ تحت النقـابِ

السلام إلى الغرب:
غريب بأقصى الشرق، يشكر للصَّبا
تَحَمُّلَهَا منه السلام إلــــــــى الغربِ
وما ضرَّ أنفـاس الصَّبا في احتمالها
ســلامَ هوى، يهديهِ جسمٌ إلى قلبِ؟

· وإن تبخل عليه، فربَّ دهرٍ       وهبت له رضاك بلا حسابِ


"...
قد طال ما تَجَرَّمَ الذنوبـــــا
ولمْ يَدَعْ في العذرِ لي نصيبا
إن قرَّت العينُ بأن أؤوبـــــا
لم آلُ أن أسترضيَ الغضوبا
حسبيّ أن أُحرَّمَ المغيبـــــــا
قد ينفعُ المذنبَ أن يتوبــا!"
                      
· ما توبتي بنصوح من محبتكم
لا عذب الله إلا عاشقـــــا تابــا

الأربعاء، 6 يونيو 2012

مبارك الفوز للفيلم الوثائقي التربة عالم وأسرار..


مبارك لفريق إعداد الفيلم الوثائقي: التربة عالم وأسرار، طلاب كلية العلوم الزراعية والبحرية بجامعة السلطان قابوس، لحصولهم على المركز الأول في مسابقة عمان جرين عن هذا الفيلم..

الفيلم من تدقيق: حروف عربية   :)

وأذكر أنه عرض مرتين بالجامعة..
كل الشكر لمن اجتهدوا في إعداده، لا ريب استحقوا الفوز..
للأمام دوما..

الأحد، 3 يونيو 2012

عندما لا نستيطع أن ننظر لنصف السماء الآخر

عندما لا نستطيع أن ننظر لنصف السماء الآخر...!
هذه الصورة من الأرض التي ألتقطت فيها تدفعني للحديث عن أمور مختلفة..
أتركها للغد.. فللغد حديث ذو شجون..
بعد حمى صعبة استمرت لأيام، واستيقظت منها اليوم..
حمدا لله استيقظت على أمل جديد، وعلم أثار شغفي وجنون البحث والثرثرة عندي.. :)