الأحد، 3 يونيو 2012

عندما لا نستيطع أن ننظر لنصف السماء الآخر

عندما لا نستطيع أن ننظر لنصف السماء الآخر...!
هذه الصورة من الأرض التي ألتقطت فيها تدفعني للحديث عن أمور مختلفة..
أتركها للغد.. فللغد حديث ذو شجون..
بعد حمى صعبة استمرت لأيام، واستيقظت منها اليوم..
حمدا لله استيقظت على أمل جديد، وعلم أثار شغفي وجنون البحث والثرثرة عندي.. :)

ليست هناك تعليقات: