الخميس، 21 يونيو 2012

يهطل المطر.. ويغسل الذاااااااكرة

يهطل المطر.. ويغسل الذاكرة!

·         إِذَا أَهمــك أُمِر غَيــرّك، فــأَعْلــــم بِأَنــك ذُو طِبــع أصِّيــــل، وَإِذَا رَأَيــت فِي غِيــرّك جَمــــالَا، فَاعِلــم بِأَن دَاخِلَك جَمِيــــل، وَإِذَا حــافِظــت عَلــى الْأَخــــوَّة، أُعِلــم بِأَن لَك عَلــى مَنَابــــر الَنــوَر زمّيــــل، وَإِذَا رَاعِيــــت مَعــرُوْف غَيــــرّك، فَأُعِلــــــم بِأَنــــك لُلـــوَفــاء خِلِّيــــــل. محمد متولي الشعراوي
) لكنها قيم تكاد تندثر إذا تحليتُ بها صرّت غرييييييب.. غريييييب..)

·        علمتني الحياة أنه ليس معي إلا الله وحده، إذا عثرت أقامني الله، وإذا مرضت شفاني الله، وإذا افتقرت أغناني الله، وإذا أذنبت غفر لي الله.
(إذا أبطأ ما أرجوه من الله واهتز إيماني رغما عني.. فماذا أفعل؟!)

·        تَعَلَّمْت مَن اللَّحَظَات الَّتِي كُنْت أحتاج بِهَا الْشَّخْص "ولَم أجده" ألا أحتاجه مِن جَدِيْد!!
(بل تيقنت أن الآخر لا وجود له.. لا تنتظر من شيء غير موجود عونا أو تقديرا)

·        لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته, بل كان ذالك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود, وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه, وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. مهاتما غاندي

·        بداخلي زهرة أمل، أرويها مع كل صباح جديد بثقتي في ربي بأن غدًا بإذن الله أجمل، مع كل صباح جديد تتجدد أمنياتي، وتكبر زهرتي..
( مع كل صبح أنتظر الأفضل الذي أرجوه من الله، وآمل أن يظل قلبي موصولا به أبدا لا ببشر.. )

·        قد تشعر بالحزن على أمر ما وقد تبكي بكاء المضطر وتنام (واللّه لا ينام عن تدبير أمورك) تمهل: إنه يدبّر لك في الغيب أمور إن علمتها لبكيت فرحا!
( الحزن.. البكاء.. أظنها مشاعر يجب أن ننساها ونتخطاها، لو لم نفعل فسنقضي دنيانا هما وألما)

·        أريد وأنت تعلم ما مـــرادي*وتعلم ما تلجج في فؤادي

فهب لي زلتي واغفر ذنوبي*وسامحني بها يوم التنـادِ


·        أحسبه أمرا قاسيا على فتاة في السادسة عشرة من عمرها، "لم أعد أرغب في حبِّ شخص ما، ولست أريد من الآخرين أن يحبونني" قناعة قد يصل لها المرء بعد تعرضه للخذلان!

·        هل تعلمون كم تكره الورقةُ القلم؟!

·        كم يعجب الناس بأقوال لا يطبقونها! كم يتمثل بعضهم بنصوص أنقى من سرائرهم!

·        الفن الخيّر البناء هو الذي سيبقى لصاحبه، و هو الذي سيغدو له حسنة في الدنيا و حسنة في الآخرة. د. مصطفى محمود

·        متى رضيت بالله وكيلاً .. وجدت إلى كل خيراً سبيلاً. مصطفى حسني

·        لكنه غدا من الماضي فعلا!

·        لماذا أشعر بأني لو ظفرت بها فلن يكون لها معنى، ولن أملك لها دافعية، بعد أن بذلت وبذلت وحلمت وطمحت.. ثم ببساطة ذهب ما أتمنى لغيري، دون أن يقدم ما قدمت أو ينجز ما أنجزت؟! لا أفهم.. وثمة شعلة أخاف أن تنطفئ تقول: يدبر الله لك أمورك خيرا وإن جاءت عكس ما تريد!

·        الذي يملك معلومة كمن يملك قطعة ذهبية والذي يملك منهجاً كمن يملك مفتاح منجم ذهب! عبدالكريم البكار

·        متى تنتهي الحياة!








ليست هناك تعليقات: