أنت الوطن
يا قدس مجروح أنا.. والجرح ينزف في جنون..
الصفحات
الصفحة الرئيسية
أنت الوطن
العقيق
وأجابني
في حياتي كتاب
وحلمتُ يومًا
مسابقاتي
خزامى
طفولة قلمي
الجمعة، 16 مايو 2014
لحظة مطر..
كان المطر لي حياة، فلما أخبرتني عن حلمك غدا يذكرني بالفناء.. هل أخشى الموت في لحظة مطر؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق