أنت الوطن
يا قدس مجروح أنا.. والجرح ينزف في جنون..
الصفحات
الصفحة الرئيسية
أنت الوطن
العقيق
وأجابني
في حياتي كتاب
وحلمتُ يومًا
مسابقاتي
خزامى
طفولة قلمي
الخميس، 7 نوفمبر 2013
آفاااااااق...
ربي مذ ذلك الحين وعوالمي تنهار.. قاومت كثيرا وحاولت ورسمت ولونت
لكن الأمور ظلت أكبر من طاقتي.. وفي كل مرة أقول لا لعل خلفها أفقا سعيدا
رباه.. تتابع الانهيار ولم يطل الأفق بعد!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق