صباحكِ مجدٌ فوق انتصاري
وفجركِ زهرٌ ... و لونهُ أحمرْ
أَنظرْ .. فأنظرْ .. إليكِ فأنظرْ
إلى الجرحِ فيكِ بريحٍ معطَّرْ
أَنظرْ ...
إلى شارعي ... و ذاكَ الرصيفْ
إذْ لونوكِ بلونٍ مخيفْ
وتبكي السعادةُ ... عشقًا مبجلّ
فتأتي لتنعي ... و تنعي ... و تنعي
زهر القرنفل ..
مهند الابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق