أنت الوطن
يا قدس مجروح أنا.. والجرح ينزف في جنون..
الصفحات
الصفحة الرئيسية
أنت الوطن
العقيق
وأجابني
في حياتي كتاب
وحلمتُ يومًا
مسابقاتي
خزامى
طفولة قلمي
السبت، 13 أكتوبر 2012
مالت نخيلي.. بل ارتجفت!
يا الله.. كيف حدث ذلك؟
حتى أشجار النخيل التي أحاطت بي منذ طفولتي لم تستطع حمايتي منه!
وتحطمت
في داخلي جميع جذوعها وقيمها الشامخة..
كم كنت أحسب.. وكم قد خذلت!
يا الله.. كيف تزعزت جذورها في خاطري..؟
وكيف مالت وهي التي كانت لا ترتجف؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق