الأربعاء، 22 يناير 2014

وتفتتي..

وكانت أغلى أحلامي صغيرة..
أن أكون بخير.. ورسالة تحمل اسمي!

لم أكن أصدق أنه يمكن للأوجاع أن تفتت البشر!!
لم أكن أصدق أن للآلام جرحا ليس تطويه السنين!!
لم أكن أصدق أن ثمة (لحظة تعب)
 تغير مجرى الطريق وتبعثر الخطى!!

تفتتي روحي.. حين يعيش الآخرون بسعادة..
لكن ليس بعد تلك الحال كرة...



سيلقى الشامتون كما لقينا..
 

ليست هناك تعليقات: