الخميس، 26 أبريل 2012

أحلااااااااااااااااااااااااااااامي تكبر


أنا درة في سعيها لا كالدرر...حتى النجوم، تغار مني والقمر


-         معرض المدونات:
حين يقام بالجامعة مثلا معرض للمدونات العمانية الثقافية ومدونات الهواة المميزة، فضلا فليتم الإعلان عنه بقوة.. أريد حضوره لأسمع أصحابها يتحدثون عن مجدهم في إيصال الفكرة.. اممم وكذلك المجلات الإلكترونية سنضمها للمعرض، وماذا أيضا؟
لا نريد المواقع المعروفة العادية.. لا.. لا..لا، نريد ضجة إعلامية تجذب شريحة كبيرة من المتابعين، واحتفاء ثقافي بديع ومنصف.. شكرا للاستماع، نترقب خطة العمل J

-         مانجا عمانية (كومكس أو القصة المصورة):
قبل شهرين تقريبا كنت قد أعدت تصورا حول مسابقة على مستوى مدارس الولاية في مجال القصة المصورة للأطفال، وبدعم من الأستاذ أحمد الراشدي كنت على وشك تنفيذها بعد مخاطبة الرعاة وموافقة أغلبهم، والبدء بمخاطبة لجنة التحكيم والجانب الإعلامي، لكنني اضطررت للتوقف عن متابعة السعي فيها لأسباب ليتها لم تكن!
كانت مسابقتنا تحلم حلما بعيدا جدا جدا.. كنا نطمح أن تكون البذرة الأولى لصنع فن القصة المصورة العمانيةـ أو ما تسمى المانجا والكومكس ـ بكل ملامح بيئتنا وجمالها، وصولا نحو عالمية هذا الفن.. كنا نحلم لدرجة إصدار كتيبات كاملة وليس قصصا فقط، وبأقلام الأطفال..
حلمي ما يزال يكبر ويكبر، فالمانجا ليست خاصة بالطفولة وحدها ومن منا لا يعلم أن ثمة مكتبات عامة في اليابان وغيرها يذهب لها الناس لقراءة المانجا فقط!! الصورة بإبداعها والكلمات القليلة فرصة للقراءة في زمن لا يريد الناس فيه إلا القراءة السريعة.. فيها نجد المتعة والفائدة..
أنتظر أختي تحترف الرسم حتى أبدأ في مدونتي برسم قصص مصورة شائقة، وأتذكر أخي وطموحة في حكايات شخصيته العمانية المبتكرة "أبو كربة"، الكوميديا والتراجيديا مع الصورة والكلمة.. حقا القصة المصورة متعة ويكفينا التخيل..وغدا تبدأ الإصدارات بعنف الطموح.. امممم سأبدأ بقصة الحصيني "دمدوم"!!!

-         حكايات أطفال مسموعة:
هذه فكرتي لا أحد يسرقها!!! قريبا بقرب أحلامي الصغيرة ـ هذا يعني المستقبل البعيد ـ  أود أن أصدر حكايات ما قبل النوم للأطفال ربما بين سن الرابعة والعاشرة، حكايات مسموعة على قرص دائري مرح الألوان جميل الاسم.. يسمعها بمؤثراتها وإخراجها البديع، وبأصوات مبدعة التمثيل.. يستلهم العبرة منها ويناااااااااااااااااام على صوتها ويحلم بخيالها.. حكايات من بيئتنا وتراثنا..
( هكذا نريح الأمهات من القص، فقط شغل القرص وهو يتكفل بإثارة خيال الطفل ونومه..خخ) J

ليست هناك تعليقات: