الجمعة، 4 ديسمبر 2015

بين الأمس واليوم


الحمد والثناء لله تعالى، والشكر لأستاذ جليل.. على عتبة الخطوة الأخيرة..
في محاولة لتناسي وجع عام أفلت من قبضتي..