ذرفتُ ما يكفي من الأمل!
فهل انتهى غدي قبل أن يبدأ؟
فهل انتهى غدي قبل أن يبدأ؟
السبت، 31 مايو 2014
الأحد، 25 مايو 2014
شكرا صوت التنمية..
شكرا صوت التنمية.. تذكرينني بعد 3 أعوام تقريبا من التخرج :) غير أن الموعد لم يناسبني :(
سعدت فعلا بالدعوة...
الثلاثاء، 20 مايو 2014
الجمعة، 16 مايو 2014
الخميس، 8 مايو 2014
الثلاثاء، 6 مايو 2014
العودة لزمن الإذاعات صديقتي.. :)
(الفكرة
الأميرة سما تكون على مسرح الإذاعة، والطالبات الآتي يقدمن الفقرات في ساحة
الطابور قريبا من مسرح الإذاعة)
الأميرة سما تدخل حاملة سلة
فارغة وتقول: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. مرحبا.. هل من
أحد هنا.. أتسمعون النِّدا.. محدثتكم الأميرة سما.. من بين جبال الحجر ونبع المطر،
قد جئتكم ولي في التاريخ أثر، ونخيل الفرض فيَّ تتمايل بأبهى الصور، قد جئت أحمل
راية العطاء.. أبحث عن فلذاتي الأوفياء، ومن يحمل لي حبَّ الولاء.. فهل من مجيب؟..
هل من مجيب لهذا النداء؟
هنا تخرج قارئة القرآن وهي
تحمل وردة أو راية صغيرة فيها شعار "همة شباب" وتقول: قد جئت يا أميرتي.. ملبية حاملة
رايتي.. وللعطاء قد سمت همتي.. ومن كتاب الله استقيت غايتي. (تقرأ سورة الحجرات من الآية 9ـ 13 ثم تضع الوردة أو الراية
في سلة الأميرة).
بعد القرآن تردّ الأميرة سما
قائلة: بورك من بالقرآن شحذ الهمم، وسما عاليا فوق القمم، فأين أنتم يا خير
الأمم.. هبوا للبذل وأحيوا الشيم.
تخرج طالبة تقرأ الحديث وهي
تحمل الوردة أو الراية وتقول: وأنا هنا قد جئت يا أميرتي.. ملبية حاملة
رايتي.. وللعطاء قد سمت همتي.. حاملة قبسا من نور سنتي. (تقرأ
الحديث ثم تضع الوردة أو الراية)
بعد فقرة الحديث تقول الأميرة: جزاكم الله خير الجزاء، وأجزل لكم عظيم
العطاء، دعوت إلهي ربَّ السماء، لكم يا شموسا تنير بالسخاء.. هيا أين تلك السواعد
تعطي، تبذل، تبدع ، تنصح، تساعد..
هنا تخرج ثلاث طالبات حاملات
الورد أو الرايات ويقلن: نحن هنا.. نحن هنا
قد أتينا.. بالعزم والإصرار تحليّنا، ورايةَ العطاء قد حملنا..فكم أكرمتنا يا
أميرتي وقد جئنا اليوم لك مكرمينا.
(تقدم طالبتان الحكم وعندما
ينتهيان يقفن مع البقية حول الأميرة ويضعن الورد أو الرايات في سلتها، ثم تتقدم
المنشدة وتقدم النشيد وتضع الراية أو الورد في سلة الأميرة)
بعد ذلك تتقدم الأميرة قائلة: قد رفع الله بكم قدري.. يا أهل البذل كم
أثلجتم صدري.. قد جئتكم أقصُّ أمري، بعدما أنفقت من بذل وعطاء طول عمري، ها أنا
اليوم أترقب إبداعاتكم بفارغ صبري.. فبوركتم وبورك سعيكم..
هنا تهتف جميع الطالبات حول
الأميرة: نحن أبناؤك أميرتنا سما.. كلنا عزم وإصرار للسمو بك.. كلنا كلنا كلنا
"همة شباب"..
فتقول الأميرة متوجه للجمهور: إذن أنتظر إبداعاتكم مساء الأربعاء 14/5/2014 في قاعة الإكليل بالدسر
بعد صلاة المغرب مباشرة في أمسية "انطلاقة" لفريق همة شباب بولاية
سمائل..
ثم تهتف مع بقية الطالبات: معًا نسمو بسمائل.ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحديث: عن
ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" المسلم أخو
المسلم لا يظلمه ولا يسلمه. من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرّج عن
مسلم كربة فرّج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله
يوم القيامة"" أو أي حديث يمثل قيم العطاء.
الحكم:
طالبة 1: خذوا منا أجمل الحكم، وتحلّوا بأجمل
ما فيها من قيم، فأميرتنا سما تستحق الرقي، تستحق العطاء..
طالبة 2: لا تجعل أسلوبك في الحوار محبطًا
للآخرين حتى لو كان كلامك واقعيا، فغيرك يحتاج إلى الأمل، فإما أن تساعده أو تصمت!
طالبة1: أول المستفيدين من إسعاد الناس هم
المتفضلون بهذا الإسعاد، يجنون ثمرته عاجلا في نفوسهم، وأخلاقهم، وضمائرهم، فيجدون
الانشراح، والانبساط، والهدوء والسكينة.
طالبة2: وتذكروا دائما إننا لم نأتِ لهذا
العام لأجل أنفسنا، بل كلُّ منا هنا من أجل الآخر.. وما دمت تنوي الخير فأنت بخير!
الفكرة: تتحدث الإذاعة عن
العطاء للوطن ممثلا في انطلاق فريق :همة شباب" بولاية سمائل الذي يهدف لإبراز
طاقات الشباب الإبداعية وتقديم العدي من المشروعات الثقافية والاجتماعية والتوعوية
بالولاية.. يقدم الإذاعة طلاب الصف 5، أو 6 أو 7..
المشهد: الشيخ يكون جالسا وكأنه
يعبث في الأرض بالتراب أو يتقدم ويتأمل الأرض والجماهير من حوله برهة.. ثم ويقول:
سلام الله عليك يا أرض الوطن.. سلام الله
أبعثه لك ولمن على ثراك سكن.. آه آه يا وطن.. يا لتلك السنين التي أشغلت همتي، وها
أنذا اليوم أتيتك وقد ضعفت قوتي.. باحثًا عن سواعد الشباب والفتية.. ومن هممهم دار
الخلد والجنة.. فأين أصحاب العطاء أصحاب البذل والإخاء.. هلموا هلموا فالوقت يمضي
ولا بقاء..
فيأتيه شاب وهو يحمل راية أو
قنديل.. ويقول:
هاأنذا أسمعك يا جدي.. قد جئت بحبي وودي،
وكلي صبر وعزم واجتهاد.. وبالنور والعلم تحلى هذا الفؤاد، فكلنا للمعالي والإبداع
رواد.. فنعم نعم لرفعة البلاد..
(يقرأ سورة لقمان الآية 13
-19، أو سورة الحجرات أو يقرأ سورة الحجرات من الآية 9ـ 13 ثم يضع القنديل بقرب
الشيخ أو يقف بقربه مع الراية)
يقول الشيخ بعد القرآن: بوركت همم الشباب.. أولو العزم والألباب..
حقا إنكم للعلا أرباب.. فهلموا هلموا من غيرك سيلج من هذا الباب؟
فيأتي شاب آخر حاملا قنديلا أو
راية: نعم لبيك يا جدي.. ولجت بحبي وودي، وكلي صبر وعزم واجتهاد.. وبالنور والعلم
قد تحلى هذا الفؤاد.. فكلنا للمعالي والإبداع رواد.. فنعم نعم لرفعة البلاد..
(يقرأ الحديث ويفعل ما فعل
الأول بالقنديل أو الراية)
يقول الجد بعد ذلك: الحمد لله.. لقد أثلجتم صدري.. من بعد ما ضاق
أمري.. جئتم وجاء الفرج بعد طول صبري.. قد كنتُ أدعو ربي طول عمري.. أن يهبني
أبناء وأحفادا يقفون أثري..
هنا يدخل ثلاثة شبان آخرين
يحملون الرايات أو القناديل ويقولون:
وما زالت تلك السواعد يا جدي.. تمتد بحب
وودِ.. فنحن هنا قد أتينا.. وبالعزم والإصرار تحلينا.. ولأرضنا جئنا مكرمينا..
يقدم طالبان الحكم.. وطالب
يلقي القصيدة بعدهما..
بعدها يقول الشيخ: جزاكم الله خير الجزاء.. وأجزل لكم عظيم
العطاء.. دعوت إلهي رب السماء لكم يا مشاعل الإباء.. فبوركتم وبورك سعيكم..
فيهتفون جميعا: نحن أبناؤك.. أبناء هذا الوطن.. وصناع مجد
الفيحاء.. كلنا كلنا "همة شباب"..
فيرد الشيخ: نعم الأبناء أنتم.. نعم الاجتماع اجتمعتم..
وأنا وكل أهالي البلاد ننتظر إبداعاتكم مساء الأربعاء 14/5/2014 في قاعة الإكليل
بالدسر بعد صلاة المغرب مباشرة في أمسية "انطلاقة" لفريق همة شباب
بولاية سمائل..
فيهتف جميع الشبان حول الشيخ: معا نسمو بسمائل.
________________________________________
الحكم:
طالب 1: خذوا منا أجمل الحكم، وتحلّوا بأجمل
ما فيها من قيم، فحكمة العظماء طريق للشباب في الرقي والنماء..
طالب 2: لا تجعل أسلوبك في الحوار محبطًا
للآخرين حتى لو كان كلامك واقعيا، فغيرك يحتاج إلى الأمل، فإما أن تساعده أو تصمت!
طالب1: أول المستفيدين من إسعاد الناس هم
المتفضلون بهذا الإسعاد، يجنون ثمرته عاجلا في نفوسهم، وأخلاقهم، وضمائرهم، فيجدون
الانشراح، والانبساط، والهدوء والسكينة.
طالب2: وتذكروا دائما إننا لم نأتِ لهذا
العام لأجل أنفسنا، بل كلُّ منا هنا من أجل الآخر.. وما دمت تنوي الخير فأنت بخير!
القصيدة أو النشيد: أي أبيات أو أنشودة تتحدث
عن العطاء أو الهمة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)